عندما بدأ الوحي بالحث على القراءة وإبراز مكانة القلم ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قارئا ولا كاتبا
دل ذلك على أن القرآن ليس من عند محمد صلى الله عليه وسلم
وما كان لمحمد ليبرز هذه الحقيقة وهذه الأهمية للقراءة والقلم منذ اللحظة الأولى
لو كان هو الذي يتقول القرآن ويختلقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق