الأربعاء، 15 فبراير 2012

اللحظات الحرجة

ما حدث لفرعون يمثل طغيان الإنسان وعتوه وجبروته في حالة الرخاء ، وضعفه واستكانته وذلته عند الشدة وانعدام ما يتشبث به من أسباب النجاة ومقومات السلامة .


لقد أصبح الموت قاب قوسين أو أدنى ، وفقد أي أمل في النجاة من الغرق فاستسلم .



لذا لم تنفعه توبته هذه وكان التعقيب القرآني على نهايته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق